أخبار المجتمع
الأردن تدشن مشروعًا لتزويد محافظات شمالي البلاد بالمياه
السلام عليكم ورحمة الله هذه نشرة الاخبار من راديو النجاح يقرؤها اسماعيل السيلاوي وأسماء فرج الله وفيها
[soundcloud url=”https://api.soundcloud.com/tracks/322403329″ params=”color=ff5500&auto_play=false&hide_related=false&show_comments=true&show_user=true&show_reposts=false” width=”100%” height=”166″ iframe=”true” /]
الحكومة تؤكد وقوفها وتضامنها مع السعودية في مواجهة الارهاب
الأردن تدشن مشروعًا لتزويد محافظات شمالي البلاد بالمياه
البيت الابيض: ترمب سيدعم حق “تقرير المصير” للفلسطينيين |
اميركا تحذر ضحايا موجة هجمات إلكترونية من دفع فدية للقراصنة
سوريا.. خروج دفعة جديدة من المهجرين من شرقي دمشق
الرئاسة اليمنية ترفض بشكل قاطع تشكيل “مجلس انتقالي جنوبي”
الكوليرا .. قاتل إضافي في اليمن المنهك
والى التفاصيل
اكدت الحكومة الاردنية وقوفها الكامل وتضامنها مع المملكة العربية السعودية الشقيقة في مواجهة الارهاب الاعمى الذي يستهدف امنها واستقرارها .
وعبر وزير الدولة لشؤون الاعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني عن ادانة الاردن واستنكاره الشديدين لقيام عناصر إرهابية باستهداف أحد المشاريع التنموية بمحافظة القطيف بإطلاق نار كثيف على المارة وعابري السبيل ورجال الأمن الموجودين في الموقع ما نتج عنه مقتل طفل سعودي الجنسية، ومقيم من الجنسية الباكستانية، وإصابة عشرة أشخاص منهم ستة سعوديين وأربعة من المقيمين.
واكد المومني ضرورة تضافر الجهود العربية والاسلامية والدولية في مواجهة الارهاب وقوى الظلام التي تستبيح الآمنين في كل مكان في المنطقة والعالم .
وقدم المومني تعازي الحكومة الاردنية للمملكة العربية السعودية بضحايا العملية الارهابية، متمنيا الشفاء للمصابين، وضارعا الى الله العلي القدير ان يحفظ السعودية وشعبها من اي مكروه
دشنت الأردن، اليوم الخميس، مشروع سحب مياه سد “وادي العرب”، لتزويد محافظات شمالي البلاد الأربعة، الأكثر استيعابا للاجئين السوريين، باحتياجاتها المائية، بتمويل أوروبي، وتنفيذ تركي.
وشارك في حفل تدشين المشروع، الذي أقيم في مدينة إربد، شمالي البلاد، رئيس الوزراء الأردني هاني الملقي، وعدد من وزراء ومسؤولي حكومته، إلى جانب سفراء أجانب بينهم سفير أنقرة لدى عمان، مراد قرة غوز.
وينفذ المشروع، الذي من المتوقع أن يكون جاهزا للتشغيل في نهاية 2018، شركتا “مابا” و”أوزالتن” التركيتين، بتكلفة تبلغ 125 مليون دولار أمريكي.
وقال “الملقي”، في كلمة له خلال حفل تدشين المشروع: إن “الحكومة تسعى بكل إمكانياتها لخدمة المواطنين وتحسين ظروفهم المعيشية وتوفير سبل العيش الكريم”.
من جانبه، اعتبر السفير التركي مراد قرة غوز، في تصريح للأناضول، أن “المشروع مهم جداً خاصة أن الأردن من الدول الفقيرة بمصادر المياه”.
وقال السفير “غوز”:إن “المشروع المائي تنفذه شركتان تركيتان بتمويل أوروبي، ونحن سعداء لأن يكون لتركيا مساهمة في هذا المشروع”.
قال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيعبر عن دعمه لحق “تقرير المصير” للفلسطينيين خلال جولة بالشرق الأوسط هذا الشهر بما يشير إلى أنه منفتح على حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني برغم أنه لم يتبن الفكرة علنا حتى الآن.
وقال مستشار الأمن القومي الأميركي إتش. آر مكماستر وهو يستعرض أول جولة خارجية لترمب منذ تنصيبه، إن الرئيس الأميركي سيستغل زيارته للسعودية، محطته الأولى، لتشجيع الشركاء العرب والمسلمين على اتخاذ “خطوات جديدة جريئة” للتصدي لكل من إيران، وتنظيمي داعش والقاعدة، والنظام السوري “الذين يطيلون أمد الفوضى والعنف”، موضحا للصحافيين أن جولة ترمب، التي ستبدأ أواخر الأسبوع المقبل وتشمل أيضا إسرائيل وروما، تهدف “لبث رسالة وحدة” من خلال زيارة الأماكن المقدسة للمسيحية واليهودية والإسلام.
واوضح مكماستر الجنرال السابق بالجيش والذي يتمتع بخبرات واسعة في شؤون الشرق الأوسط، إن ترمب سيجدد التأكيد بمحادثاته مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على “العلاقات الأميركية الوثيقة مع الدولة اليهودية” وفي اجتماع مع الرئيس عباس “سيعبر عن رغبته في الكرامة وتقرير المصير للفلسطينيين”.
وردا على سؤال عما إذا كان ترمب سيجمع نتنياهو وعباس معا في قاعة واحدة خلال الزيارة المقررة في 22 و23 من ايار قال مكماستر إن هذا الأمر يعود إلى الرئيس والزعيمين الآخرين، مضيفا “الخطط النهائية لم تتحدد بعد
حذرت الولايات المتحدة الأميركية ضحايا موجة هجمات إلكترونية استهدفت الأجهزة في عشرات الدول في أنحاء العالم من دفع فدية للقراصنة، محذرة من موجة هجمات متزامنة في “العديد من دول العالم” بواسطة برنامج معلوماتي خبيث يدعى “وانا ديكربتر” بهدف الحصول على فديات مالية.
وقالت وزارة الأمن الداخلي في بيان الليلة الماضية “لقد وردتنا تقارير عديدة عن إصابة (أجهزة حاسوب ) ببرنامج معلوماتي للحصول على فديات، ونحض الأفراد والمنظمات على عدم دفع الفدية لأن هذا الأمر لا يضمن الوصول مجددا إلى البيانات”.
وأثارت الموجة قلقا على مستوى عالمي، ولفت خبراء أمن المعلوماتية إلى أن القراصنة قد يكونوا استفادوا من ثغرة أمنية بأنظمة ويندوز كشفت النقاب عنها وثائق سرية خاصة بوكالة الأمن القومي الأميركية “إن إس أيه” تمت قرصنتها.
ويقوم البرنامج الخبيث بإغلاق ملفات المستخدمين ويجبرهم على دفع فديات مالية على شكل بيتكوينز مقابل إعادة فتحها.
وبحسب محللي “فورس بوينت سيكيوريتي لابس” فإن الهجوم كان “ذا بعد عالمي” وطال منظمات في أستراليا وبلجيكا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والمكسيك، وتمثل في “حملة كبيرة من الرسائل الإلكترونية المؤذية
خرجت، اليوم الجمعة، الدفعة الثانية من سكان حي برزة، وأولى دفعات حي تشرين (شرقي دمشق)، وذلك في إطار اتفاق تم إبرامه الأسبوع الفائت بين النظام السوري وممثلين عن الحيين الخاضعين لسيطرة المعارضة.
وينص الاتفاق على خروج من لا يرغبون بتسوية أوضاعهم مع النظام من مدنيين أو عسكريين، إلى مناطق سيطرة المعارضة في محافظة إدلب (شمال غرب).
وذكرت مصادر في المعارضة السورية في حي برزة، للأناضول، أن الدفعة الثانية من مهجري الحي، بلغت 664 مدنيا وعسكريا.
وأشارت المصادر إلى أن عددا من الحافلات دخلت كذلك حي تشرين (الفاصل بين حيي برزة، والقابون)، لنقل رافضي التسوية، باتجاه إدلب، دون تحديد عددهم.
وأضافت أنه، وحسب الاتفاق، سيخرج نحو 10 آلاف مدني وعسكري من حي برزة، الذي يسكنه 40 ألف شخص.
وأوضح أن عملية التهجير ستتواصل على مراحل خلال الأيام والأسابيع القليلة القادمة.
وفي السياق ذاته، كثف النظام خلال الشهرين الماضيين، بشكل كبير هجماته على حي القابون، في محاولة لإجبار سكان الحي ومسلحي المعارضة على القبول باتفاق مماثل؛ حيث تقوم قوات النظام بقصف الحي بالطائرات والمدفعية تتخللها محاولات اقتحامات.
أعلنت الرئاسة اليمنية، رفضها القاطع لما سمي بتشكيل “مجلس انتقالي جنوبي” يقوم بإدارة وتمثيل الجنوب، معتبرة هذا التصرف “لا أساس له ولن يكون محل قبول مطلقا”.
جاء ذلك في بيان رئاسي صادر عن اجتماع للرئيس عبدربه منصور هادي مع مستشاريه بحضور نائب الرئيس علي محسن الأحمر ورئيس الحكومة أحمد عبيد بن دغر، بحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية “سبأ”.
ويوم الخميس، أعلن محافظ عدن المقال عيدروس الزُبيدي، عن تشكيل مجلس انتقالي يتكون من 26 شخصية برئاسته، وذلك لإدارة المحافظات الجنوبية.
وضم المجلس المعلن عنه 4 محافظين من المحافظات الجنوبية، وهم محافظ حضرموت أحمد بن بريك، ومحافظ شبوة أحمد حامد لملمس، ومحافظ الضالع فضل الجعدي، ومحافظ لحج ناصر الخبجي، فيما غاب محافظ محافظة أبين، التي ينحدر منها الرئيس هادي.
كما ضم المجلس وزيران جنوبيان في الحكومة الشرعية، هما وزير النقل مراد الحالمي، ووزير الاتصالات لطفي باشريف.
وقال بيان الرئاسة اليمنية إن “تلك التصرفات والأعمال تتنافى كليا مع المرجعيات الثلاث المتفق عليها محليا وإقليميا ودوليا والمتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل وقرار مجلس الأمن الدولي 2216 والقرارات ذات الصِّلة”، وفقا للوكالة.
واعتبر البيان أن تلك التصرفات “تبقى أعمالاً لا أساس لها ولن تكون محل قبول مطلقا وهي إنما تستهدف مصلحة البلد ومستقبله ونسيجه الاجتماعي ومعركته الفاصلة مع المليشيات الانقلابية للحوثي وصالح (الرئيس السابق علي عبد الله صالح)، ولا تخدم إلا الانقلابيين ومن يقف خلفهم”.
تواصل نيران الحرب المتصاعدة في اليمن منذ أكثر من عامين حصد أرواح المدنيين بلا هواده ، وخلال الأيام الماضية، انضمت”الكوليرا”، كقاتل جديد في البلد المنهك، وسط تدهور حاد في الخدمات الصحية.
وفي حين كانت الأنظار تراقب خطر المجاعة الذي يهدد ملايين اليمنيين خلال العام الجاري وفقا للأمم المتحدة، كانت أمراض الزمن الغابر، وعلى رأسها الكوليرا، هي من تهاجم للمره الثانية خلال الحرب، وذلك بعد عقود من إعلان السلطات الصحية خلو البلد منها.
ومنذ أسبوعين، تشهد نصف المحافظات اليمنية، موجة ثانية من انتشار مرض الكوليرا، وذلك بعد انحسار الموجة الأولى التي استمرت خلال منذ أواخر سبتمبر وحتى فبراير الماضي.
ويبدو أن الموجة الثانية من المرض ستكون أشد فتكا ، فعلى الرغم من مضي أسبوعين فقط على عودتها إلا أن الأرقام المسجلة لحالات الوفاة، اقتربت من نصف الأرقام المسجلة لنحو 5 أشهر من الموجة الأولى.
هذه نهاية النشرة لمزيد من التفاصيل زوروا موقعنا على الانترنت annaja7.com كان معكم من الهندسة الاذاعية محمد عبدالله ومن الاعداد والتقديم أنا اسماعيل السيلاوي وانا اسماء فرج الله في أمان الله