أخبار المجتمع

السلام عليكم ورحمة الله هذه نشرة الأخبار من راديو النجاح يقرؤها اسماعيل السيلاوي وأسماء فرج الله وفيها

[soundcloud url=”https://api.soundcloud.com/tracks/321245842″ params=”color=ff5500&auto_play=false&hide_related=false&show_comments=true&show_user=true&show_reposts=false” width=”100%” height=”166″ iframe=”true” /]
الرئيس عباس يلتقي الصفدي

 

المومني يهنىء نقيب الصحفيين ونائب النقيب

شبكة حقوقية: التحالف قتل 1256 مدنياً منذ بدء عملياته بسوريا

 

وزير فلسطيني: “التغذية القسرية” تعرض حياة المعتقلين المضربين بسجون إسرائيل‎ للخطر

 

خروج الدفعة الثامنة من مهجري”الوعر” إلى مناطق “درع الفرات” بسوريا

 

مصادر تركية تنفي مزاعم صحيفة مصرية حول موقف أنقرة من قرار لليونسكو

“الدول الضامنة” تتفق على نشر وحدات لحفظ الأمن بمناطق سورية

وإلى التفاصيل

استقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس في مقر اقامته في عمان امس، وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي الذي نقل لفخامته تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني .

واطلع الرئيس عباس الصفدي على نتائج زيارته للولايات المتحدة الاميركية ولقائه الرئيس الأميركي دونالد ترمب.

وحمل الرئيس الفلسطيني وزير الخارجية تحياته لجلالة الملك عبد الله الثاني.

حضر اللقاء امين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات.

 

هنأ وزير الدولة لشؤون الاعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني خلال اتصال هاتفي مساء امس الجمعة بنقيب الصحفيين الزميل ركان السعايدة ونائب النقيب ينال برماوي وذلك بمناسبة فوزهما في انتخابات النقابة التي جرت اليوم الجمعة في المركز الثقافي الملكي.

واكد المومني خلال الاتصال على دور النقابة الفاعل بالارتقاء بالمهنة وفي رفد الحريات الصحفية المسؤولة مشيرا الى ان الحكومة تقدر دور النقابة الرقابي وتحرص على ان تكون علاقتها مع الصحافة والصحفيين مبنية على الاحترام والشراكة.

كما اكد على اهمية دور النقابة في رفع سوية المهنة لتكون الصحافة شريكا اساسيا في دعم مسيرة الاصلاح والتنمية .

 

.

أعلنت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة، مقتل 1256 مدنياً، بينهم 383 طفلاً، بعمليات قوات التحالف الدولي ضد تنظيم “داعش” الإرهابي، بقيادة الولايات المتحدة في سوريا، منذ انطلاقها عام 2014.

جاء ذلك في بيان، نشرته الشبكة السورية، بمناسبة مرور نحو ألف يوم على بدء عمليات قوات التحالف الدولي في سوريا، وهو ما لم يتسن الحصول على تعقيب فوري بشأنه من التحالف.

وأوضحت الشبكة أنه منذ بداية تدخل قوات التحالف الدولي، في 23 سبتمبر/ أيلول 2014، عملت الشبكة على “توثيق ومواكبة الانتهاكات التي ترتكبها تلك القوات، وأصدرت بهذا الصدد 11 تقريراً خاصاً، ركزت على الحوادث التي خلفت “ضحايا مدنيين واستهدفت مراكز حيوية مدنية”.

وبحسب بيان الشبكة، فإن قوات التحالف قتلت مدنياً على الأقل يومياً، منذ انطلاق عملياتها في سوريا.

ولفت إلى أن الهجمات التي نفذتها قوات التحالف في عامي 2014 و2015، “اتَّصفت بأنها كانت مركزة وأكثر دقة في استهدافها للمواقع العسكرية التابعة لتنظيم داعش وأقلَّ تسبباً في وقوع الضحايا المدنيين، مقارنة مع الهجمات التي تم تنفيذها في 2016 حتى أيار/مايو 2017، والتي كانت أكثر عشوائية وفوضوية بشكل ملحوظ من قِبَلِنا”.

وذكر البيان أن “قوات التحالف الدولي قتلت منذ بداية تدخلها في 23 أيلول (سبتمبر) 2014 حتى بداية أيار (مايو) 2017 ما لايقل عن 1256 مدنياً، بينهم 383 طفلاً، و221 سيدة (أنثى بالغة)، معظم بياناتهم مسجلة لدينا”.

 

حذر وزير الصحة الفلسطيني ؤ، اليوم الجمعة، من تعرّض حياة المعتقلين المضربين عن الطعام في السجون الإسرائيلية للخطر، في حال قررت مصلحة السجون تغذيتهم قسرًا. 

وقال عواد، في بيان وصل الأناضول نسخة منه، إن “التغذية القسرية تشكل خطرا حقيقيا على المعتقلين وهناك إمكانية لتعرضهم للموت، إضافة لأنها تعذيب نفسي وبدني”.

وأشار الوزير الفلسطيني إلى أن منظمة الصحة العالمية واللجنة الدولية للصليب الأحمر وهيئات الأمم المتحدة، عارضت قانون “التغذية القسرية” في وقت سابق.

و”التغذية القسرية” قانون إسرائيلي يتيح “تغذية المعتقلين الفلسطينيين قسرًا في حال الخطر على حياتهم”، فيما يراه الجانب الفلسطيني “سياسة إعدام للأسير كونه يستخدم التغذية العنيفة لشخص لا يريدها”.

وفي وقت سابق اليوم، قالت الهيئة القيادية العليا لأسرى حركة “حماس”، إن إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية تنوي فرض “التغذية القسرية” على المعتقلين الفلسطينيين المضربين عن الطعام منذ 19 يوماً. 

وأضافت الهيئة، الممثلة لمعتقلي “حماس” بالسجون الإسرائيلية، في بيان تلقت الأناضول نسخةً منه، إن “القرار يأتي ضمن سياسة القمع والإرهاب بحق الأسرى البواسل الذين يخوضون بشرف معركة الحرية والكرامة“. 

 

انطلقت اليوم الجمعة الدفعة الثامنة من المهجرين من حي الوعر، في مدينة حمص (وسط)، المحاصر من قبل النظام السوري، باتجاه مدينة جرابلس (شمال)، الخاضعة لسيطرة قوات “درع الفرات”.

وتأتي هذه الخطوة ضمن اتفاق أبرم، في 13 مارس/ آذار الماضي، بين سكان الحي وروسيا، الداعم العسكري والسياسي للنظام السوري، يقضي بتهجير سكان الوعر، بعد أن ضيق النظام حصاره على الحي وزاد من وتيرة استهدافه بالقصف.

وتتألف القافلة الثامنة، من 29 حافلة لنقل المدنيين، و7 حافلات فارغة، اضافة الى شاحنات لنقل أمتعة المهجرين، الذين بلغ عددهم 1216 (366 عائلة).

ومن المقرر أن تصل القافلة، في وقت متأخر من مساء اليوم، إلى أحد المخيمات في ريف حلب الشمالي، الخاضع لسيطرة قوات المعارضة السورية.

وقالت مصادر في المعارضة للأناضول إن القافلة تحمل 327 رجلًا و381 إمرأةء، اضافة الى 508 أطفال.

وبهذه القافلة الثامنة يصل عدد المهجرين، من حي الوعر 15 ألفا و 366.

وينص اتفاق التهجير على خروج عناصر المعارضة من حي الوعر باتجاه ريف حمص الشمالي، أو إلى محافظة إدلب أو إلى المناطق التي سيطرت عليها المعارضة، خلال عملية “درع الفرات” في ريف حلب الشمالي.

 

نفت مصادر دبلوماسية تركية، المزاعم التي نشرتها صحيفة مصرية، وقالت فيها إن “تركيا باعت فلسطين من خلال عدم دعمها لقرار الهيئة الإدارية لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو” الذي وصف إسرائيل بالقوة المحتلة”.

وأكدت المصادر أن تركيا ليست عضو في الهيئة الإدارية لليونسكو منذ 2005 ولغاية الآن، ولذلك فليس لها الحق من الناحية الفنية المشاركة في التصويت على القرارات المتخذة في الهيئة الإدارية للمنظمة الدولية.

وأكدت المصادر أن تركيا دعمت فلسطين دائماً في هيئات اليونسكو التي هي عضو فيها، وقدمت الدعم لمسودات القرارات المتعلقة بفلسطين في كل فروع اليونسكو، وفي مقدمتها قبول فلسطين عضواً في المؤتمر العام للمنظمة.

وزعمت صحيفة اليوم السابع المصرية في خبر لها “أن تركيا وبسبب علاقاتها التجارية مع إسرائيل، لم تدعم التصويت على مشروع قرار الهئية الإدارية لليونسكو، في 2 آيار/ مايو الذي اعتبر إسرائيل “قوة محتلة”. 

وكانت غالبية الدول المشاركة في اليونسكو، صوتت على قرار يعتبر القدس “الشرقية” مدينة محتلة، وأنه لا سيادة إسرائيلية عليها، حيث صوتت 22 دولة لصالح القرار مقابل 10 رفضته، فيما امتنعت 22 دولة عن التصويت.

 

اتفقت تركيا وروسيا وإيران، اليوم الخميس، على نشر وحدات من قواتها لحفظ الأمن بمناطق محددة في سوريا.

وجاء الاتفاق ضمن مذكرة لتأسيس “مناطق خالية من الاشتباكات” في سوريا، وقعت عليها الدول الثلاث الضامنة للمباحثات بين النظام السوري والفصائل المسلحة.

وتنص المذكرة على تحديد 4 مناطق خالية من الاشتباكات، تشمل محافظة إدلب (شمال غرب)، وأجزاء من محافظات اللاذقية وحماة وحلب المجاورة، وبعض المناطق شمالي محافظة حمص (وسط)، والغوطة الشرقية بريف دمشق، ومحافظتي درعا والقنيطرة، جنوبي سوريا.

ومن المقرر وفق الاتفاق، أن يتم تشكيل “مناطق مؤمنة”، على امتداد حدود المناطق الخالية من الاشتباكات، تنشط فيها “نقاط تفتيش” تضمن مرور المدنيين العزل، وإدخال المساعدات الإنسانية، واستمرار الأنشطة الاقتصادية.

وستتولى وحدات من قوات الدول الضامنة الإشراف على نقاط التفتيش والمراقبة، وإدارة “المناطق المؤمنة”، بالتفاهم فيما بينها، ويمكن الاستعانة بوحدات من أطراف أخرى عند الضرورة.

نهاية النشرة لمزيد من التفاصيل زوروا موقعنا على الانترنت annaja7.com كان معكم من الهندسة الاذاعيه محمد عبدالله ومن الاعداد والتقديم أنا اسماعيل السيلاوي وأنا أسماء فرج الله في أمان الله

إعداد: اسماعيل السيلاوي

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة