العاهل الأردني يؤكد استمرار المملكة بالدفاع عن القضايا العربية
نشرة أخبارالمنتصف الاحد 12/11/2017
نشرة أخبار المنتصف من راديو النجاح يفرؤها عامر السعد و في عناوينها
*العاهل الأردني يؤكد استمرار المملكة بالدفاع عن القضايا العربية
*الملك والرئيس الهنغاري يعقدان مباحثات في قصر الحسينية.
*البحرين تحاكم 3 أشخاص باعوا أسرارا عسكرية لقطر
*ترمب يشيد بالقيادة السعودية بعد حملة الاعتقالات.
*الجبير: المملكة لن تسمح بأي تعديات تستهدف أمنها.
*السعودية: سنعامل لبنان كحكومة إعلان حرب بسبب حزب الله.
*الحريري يغادر السعودية ويصل إلى الإمارات.
* لافروف يعبر عن أمله في انعقاد مؤتمر سوريا قريبا.
*تركيا تصدر أوامر باعتقال ثلاثة و خمسين عسكريا لصلتهم بكولن.
كانت هذه العناوين و اليكم التفاصيل……
–
قال جلالة الملك عبد الله الثاني، خلال افتتاح أعمال الدورة العادية الثانية لمجلس الأمة الثامن عشر، الأحد، إن الأردن “سيستمر بالنهوض بدروه التاريخي في الدفاع عن قضايا أمتينا العربية والإسلامية.”
وأضاف في خطاب أمام البرلمان اليوم، أن في مقدمة هذه القضايا “القضية الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الفلسطيني وعاصمتها القدس وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وفي الشأن الداخلي للمملكة ، دعا الملك حكومة بلاده إلى العمل على تنفيذ خطة تحفيز النمو الاقتصادي للأعوام المقبلة.
استقبل جلالة الملك بدالله الثاني الرئيس الهنغاري أمس الاثنين في قصر الحسينية، و ركزت مباحثات جلالة الملك عبدالله الثاني مع الرئيس الهنغاري يانوش أدير، ، على العلاقات بين البلدين الصديقين، والتطورات على الساحتين الإقليمية والدولية،كما و ثمن الرئيس الهنغاري جهود جلالة الملك في دفع عجلة السلام في العالم.
قال المستشار أحمد الحمادي، المحامي العام للنيابة الكلية في مملكة البحرين، إن النيابة العامة البحرينية أمرت بإحالة 3 متهمين بالتخابر مع قطر إلى المحكمة الكبرى الجنائية، وفق ما ذكرت وكالة أنباء البحرين، اليوم
وقد وجهت النيابة للثلاثة تهم “التخابر مع دولة أجنبية لارتكاب أعمال عدائية ضد مملكة البحرين وبقصد الإضرار بمركزها السياسي والاقتصادي وبمصالحها القومية بغية إسقاط نظام الحكم في البلاد.” حسب وكالة الأنباء البحرينية.
ويتهم الثلاثة المحالين بتسليم وإفشاء سر من أسرار الدفاع إلى دولة أجنبية، وقبول مبالغ مالية من دولة أجنبية مقابل إمدادها بأسرار عسكرية ومعلومات تتعلق بالأوضاع الداخلية بالبلاد.
أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترمب في ساعة مبكرة من صباح اليوم الثلاثاء عن ثقته الكبيرة بالملك السعودي سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وقال إنهما “يعرفان بالضبط ما يفعلانه”.
وعلى خلفية احتجاز عدد من الشخصيات السعودية البارزة وبينهم أمراء في شبهات فساد، نشر ترمب تغريدة في حسابه بموقع تويتر قال فيها “لدي ثقة كبيرة في الملك سلمان وولي عهد السعودية، فهما يعرفان بالضبط ما يفعلانه”.
وأضاف في تغريدة أخرى أن “بعض أولئك الذين يعاملونهم بصرامة كانوا يستنزفون بلدهم لسنوات”.
وكانت اللجنة العليا لمكافحة الفساد بالسعودية التي شكلها الملك السعودي برئاسة ولي العهد قد أوقفت عددا من الشخصيات البارزة، بينهم عدد من الأمراء والوزراء الحاليين والسابقين والمسؤولين ورجال الأعمال و من بينهم الامير الوليد بن طلال مالك مجموعة المملكة القابضة
أعلن وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، الاثنين، عبر حسابه على تويتر، أن المملكة العربية السعودية لن تسمح بأي تعديات تستهدف أمنها.
وقال الجبير إن التدخلات الإيرانية تضر بأمن دول الجوار وتهدد الأمن والسلم الدوليين.
وكان تحالف دعم الشرعية في اليمن، قد أصدر صباح الاثنين، بياناً إلحاقياً بشأن الصاروخ الباليستي الحوثي الذي استهدف الرياض مؤخراً، وصف فيه تزويد الميليشيات بالصواريخ الباليستية بأنه بمثابة عدوان إيراني مباشر على السعودية، ويرقى إلى اعتباره عملاً من أعمال الحرب ضد المملكة.
أكد وزير الدولة السعودية لشؤون الخليج العربي، ثامر السبهان، الاثنين، أن المملكة العربية السعودية لن ترضى أن يكون لبنان مشاركاً في حرب على السعودية، مضيفاً: “سنعامل حكومة لبنان كحكومة إعلان حرب بسبب ميليشيات حزب الله”، مؤكداً أن ميليشيات حزب الله تؤثر في كافة القرارات التي تتخذها حكومة لبنان.
جاء ذلك ضمن تصريحات له، قال فيها إن العاهل السعودي الملك سلمان أبلغ رئيس الوزراء المستقيل سعد الحريري تفاصيل عدوان حزب الله على السعودية، مشيراً إلى أن على الحكومة اللبنانية أن تعي خطر تلك الميليشيات على السعودية.
ذكرت وسائل إعلام سعودية اليوم الثلاثاء أن رئيس الوزراء اللبناني المستقيل سعد الحريري سافر إلى الإمارات العربية المتحدة،وكان الحريري أثار أزمة سياسية عندما أعلن بشكل مفاجئ استقالته من الرياض يوم السبت.
ودفعت استقالته لبنان ثانية إلى واجهة أشرس منافسة في الشرق الأوسط بين السعودية والإمارات من ناحية وإيران وحلفائها من ناحية أخرى.
واتهمت السعودية لبنان يوم الاثنين بإعلان الحرب عليها بسبب ”عدوان“ جماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران على المملكة وذلك في تصعيد حاد لأزمة تهدد استقرار البلد الصغير.
قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يوم الثلاثاء إنه يأمل أن ينعقد مؤتمر دولي بشأن السلام في سوريا في المستقبل القريب،وكان متحدث باسم الرئيس التركي رجب طيب إردوغان قد قال مطلع الأسبوع إن مؤتمر السلام السوري الذي كان مقررا عقده برعاية روسيا في 18 نوفمبر تشرين الثاني تأجل بعد اعتراضات من تركيا.
وردا على سؤال عن تأجيل المؤتمر قال لافروف في إفادة صحفية إن التاريخ لم يعلن رسميا. وأضاف أنه يأمل أن تدعم الأمم المتحدة عقد المؤتمر.