أخبار المجتمع
البحرين تعلن القبض على خلية إرهابية “مرتبطة” بإيران
نشرة الاخبار من راديو النجاح يقرؤها اسماعيل السيلاوي وفيها
[soundcloud url=”https://api.soundcloud.com/tracks/314681612″ params=”color=ff5500&auto_play=false&hide_related=false&show_comments=true&show_user=true&show_reposts=false” width=”100%” height=”166″ iframe=”true” /]
مفاوضات حظر الاسلحة النووية تبدأ اليوم بمقر الامم المتحدة |
الناطق الرسمي باسم الحكومة الاردنية : الملك يزور الولايات المتحدة بعد القمة
نائب الرئيس الأمريكي: ترامب يدرس بجدية قضية نقل السفارة إلى القدس
السودان يتعاون مع تشاد وفرنسا بشأن فرنسي مخطوف
قوات تدعمها أمريكا بسوريا تسيطر على مطار قرب سد الفرات
البحرين تعلن القبض على خلية إرهابية “مرتبطة” بإيران
دي ميستورا يقدم للمعارضة السورية وثائق لمناقشة السلات الأربعة ضمن “جنيف 5”
القوات الحكومية تعلن قصفها للمرة الأولى مواقع لـ”الحوثيين” في صنعاء
تبدأ في مقر الامم المتحدة اليوم الاثنين مفاوضات حول معاهدة حظر الاسلحة النووية بهدف خفض خطر وقوع حرب نووية.
وتشارك في الاجتماع اكثر من مئة دولة، بعد ان قرر في تشرين الاول الماضي بدء المفاوضات على نص ملزم قانونيا، بدعم من 123 بلدا اعضاء في الامم المتحدة.
وصوتت آنذاك معظم القوى النووية ضد حصول هذه المفاوضات، مثل الولايات المتحدة وفرنسا واسرائيل وبريطانيا وروسيا فيما امتنعت عن التصويت الصين والهند وباكستان.
أعلن وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني ان جلالة الملك عبدالله الثاني سيزور الولايات المتحدة الأميركية بعد القمة العربية بأيام.
وقال الدكتور المومني خلال مؤتمر صحفي مساء اليوم الأحد، أوجز فيه فعاليات اليوم الثالث للقمة، إن جلالة الملك سيناقش مع الإدارة الأميركية أهم التحديات التي تواجه الأمة العربية وفي مقدمتها مركزية القضية الفلسطينية والقدس.
كما تتناول مباحثات جلالته مع كبار المسؤولين الأميركيين قضايا التطرف والإرهاب، والتغلب على النزاعات التي تواجه بعض الدول العربية.
وحول زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز المرتقبة للمملكة، قال الوزير المومني، إن الأردن يرحب بهذه الزيارة الهامة، التي سيتخللها لقاءات واجتماعات وتوقيع اتفاقيات من شأنها أن تعزز العلاقات التاريخية والعميقة بين البلدين الشقيقين.
ورداً على سؤال حول معبر طريبيل الحدودي مع العراق، قال المومني، إن فتح المعبر مصلحة أردنية عراقية تعيد الألق للعلاقات بين البلدين بعد ان تأثرت التبادلات التجارية بسبب غلق المعبر.
وأشار المومني إلى أن القمة العربية تبعث رسالة مهمة إلى العالم أجمع، تؤكد فيها مركزية القضية الفلسطينية وأنها الأهم بالنسبة للعرب، مؤكداً أن غياب الحل الشامل والعادل المستند إلى قرارات الشرعية الدولية يعد سبباً رئيساً ومباشراً للكثير من النزاعات في الإقليم.
وأكد المومني ضرورة دعم الشرعية في اليمن ورفض أي تدخلات خارجية في شؤونه، مشيراً إلى أن الأردن جزءا من التحالف العربي الذي تقوده السعودية ودول الخليج العربي لدعم الشرعية.
كما أكد رفض التدخل الإيراني في الشؤون العربية، واستمرارها في احتلال الجزر الإماراتية الثلاث، وأن اي محاولات للتدخل في الشأن الداخلي الخليجي وزعزعة الأمن والاستقرار فيه مدان بشدة.
وفيما يتعلق بسوريا، أكد المومني أهمية دعم عملية سياسية تفضي إلى إنهاء النزاع السوري بتوافق جميع الأطراف، ما يؤدي إلى عودة سوريا إلى مقعدها في الجامعة العربية.
وبخصوص الملف ليبيا، أكد المومني ان القمة العربية معنية بدعم مخرجات اتفاق “الصخيرات” في المغرب، حتى لو كان هناك نقاشاً ليبياً يجب الالتفاف حولة كونه الاكثر قبولاً من مختلف الأطراف.
وقال المومني إن حضور السودان للقمة العربية يأتي كونها عضواً حاضراً فيها ويتم دعوتها بموجب ميثاق جامعة الدول العربية.
أحيا مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي الحديث مجددا بشأن احتمال نقل السفارة الأمريكية في إسرائيل إلى القدس من تل أبيب وقال إن الرئيس دونالد ترامب يدرس الأمر بجدية.
وتحدث فريق ترامب مرارا إبان حملة انتخابات الرئاسة في 2016 عن نقل السفارة إلى القدس. لكن بحث المسألة المثيرة للخلافات تأجل فيما يبدو منذ أن تولى ترامب السلطة.
وقال بنس في كلمة أمام لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (أيباك)، وهي جماعة ضغط أمريكية قوية موالية لإسرائيل، يوم امس “بعد عقود من الحديث عنه فقط.. يدرس رئيس الولايات المتحدة بجدية مسألة نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.”
وتعتبر إسرائيل القدس عاصمتها الأبدية وغير القابلة للتقسيم وتريد أن تنقل جميع الدول سفاراتها إليها، برغم أن سياسيين إسرائيليين يدركون أيضا أن نقل السفارة الأمريكية هناك قد يثير اضطرابات.
ويعارض كثير من حلفاء الولايات المتحدة ذلك بقوة نظرا لأن الفلسطينيين يعتبرون المدينة عاصمتهم.
ومن المفترض تحديد الوضع النهائي للقدس من خلال مفاوضات مباشرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
قال وزير الخارجية السوداني إبراهيم غندور لوكالة السودان للأنباء (سونا) إن السودان يتعاون مع السلطات التشادية والفرنسية بشأن قضية مواطن فرنسي تم خطفه في تشاد ونقل إلى السودان.
وخطف الرجل الفرنسي الذي لم يعلن بعد عن اسمه من جنوب منطقة أبيشي وهي منطقة تعدين تقع على بعد نحو 800 كيلومتر إلى الشرق من العاصمة التشادية نجامينا ونحو 150 كيلومترا من الحدود مع السودان.
ولم ترد على الفور تقارير عن إعلان أي جهة مسؤوليتها عن خطفه أو تقديم أي مطالب. وقال مسؤول أمني كبير في تشاد يوم الجمعة الماضي أن الرجل قد نقل إلى السودان.
ونقلت وكالة السودان للأنباء عن غندور قوله يوم امس “وزارة الخارجية والأجهزة المعنية وصلتها رسالة من سفارة السودان بنجامينا حول الرهينة الفرنسية، مشيرا إلى أنهم يتابعون وضع هذه الرهينة حتى يعود إلى أهله سالما.”
وأضاف أن السودان ينسق مع السلطات التشادية من خلال قوة سودانية تشادية مشتركة تقوم بأعمال البحث وكذلك مع السلطات الفرنسية بما في ذلك أجهزة المخابرات من أجل استعادة الرهينة.
استولى تحالف يتألف من فصائل كردية وعربية مسلحة وتدعمه الولايات المتحدة يوم امس على مطار عسكري خاضع لتنظيم الدولة الإسلامية في شمال سوريا ويقع بالقرب من أكبر سد في البلاد والذي ربما يواجه خطر الانهيار.
وفي وقت سابق قال المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية طلال سلو إن القوات سيطرت على ما بين 60 و 70 في المئة من المطار القريب من مدينة الطبقة الواقعة على نهر الفرات يوم الأحد لكن القتال يتواصل داخل المطار وعلى أطرافه.
وتقاتل قوات سوريا الديمقراطية، التي تدعمها قوات خاصة أمريكية في حملة أدت لطرد مسلحي الدولة الإسلامية من مناطق واسعة في شمال سوريا، بشكل منفصل عن قوات أخرى تابعة للمعارضة المسلحة التي تسعى للإطاحة بحكم الرئيس بشار الأسد.
وتقاتل قوات سوريا الديمقراطية المتشددين قرب سد الطبقة وقاعدة جوية غربي مدينة الرقة في حملة تتسارع وتيرتها للاستيلاء على معقل تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا.
هذت وقد قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) يوم الأربعاء الماضي إنها قامت بإنزال قوات برية محلية خلف خطوط العدو قرب الطبقة بشمال سوريا في خطوة استهدفت استعادة السد الرئيسي.
وقال التنظيم في رسائل نشرها على قنواته على وسائل التواصل الاجتماعي إن السد توقف عن العمل وتم إغلاق كل فتحات الفيضان. وتابع التنظيم أن السد يواجه خطر الانهيار الوشيك بسبب الضربات الجوية وارتفاع منسوب المياه.
أعلنت وزارة الداخلية البحرينية، مساء امس ، القبض على “خلية إرهابية مرتبطة بإيران تضم 14 عنصرا” خططت وشرعت في تنفيذ هجمات في البلاد.
وقالت الوزارة، في بيان أن من الأعمال الإرهابية التي خططت الخلية لتنفيذها “استهداف اغتيال شخصيات هامة بالدولة وكذلك تنفيذ عملية ضد رتل من آليات الأمن العام، القصد منها قتل أكبر عدد ممكن من رجال الأمن، بالإضافة إلى مهاجمة عدة أهداف حيوية”.
وأضافت أن “التحريات أثبتت أن المجموعة الإرهابية، تعمل تحت إشراف مباشر من حيث التمويل والتخطيط والتنفيذ من إرهابيين اثنين هاربين وموجودين في إيران”، لم يحدد هويتهما.
وبين أن العنصرين الهاربين والمتواجدين في إيران “قامت بالتنسيق مع الحرس الثوري الإيراني لتدريبهم في معسكرات يشرف عليها، حيث اشتملت أعمال التدريب على استخدام الأسلحة النارية وتصنيع المتفجرات والعبوات بكافة أنواعها والتدريب على اقتحام المباني وحرب المدن”.
ولفت البيان إلى أن “عدد سفرات عناصر الخلية إلى إيران خلال فترات زمنية قصيرة، بلغ عددها في السنوات الأخيرة حوالي 66 سفرة، مشيرا إلى أنه “تم استغلالها بشكل مركز في التدريب على تنفيذ أعمال إرهابية في البحرين”.
قدم المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا يوم امس إلى وفد المعارضة السورية في مفاوضات جنيف، وثائق غير رسمية تتعلق بالسلات الأربعة ضمن “جنيف 5”.
والسلات الأربعة هي الحكم غير الطائفي، والدستور، والانتخابات، ومكافحة الإرهاب، وفق ما كان قد أعلن عنه دي ميستورا، في نهاية جنيف 4، في 3 آذار الجاري.
تتضمن السلة الشؤون المتعلقة بالحكم ومبادئه الأساسية، كما ورد بقرار مجلس الأمن 2254، بعناوين “ذو مصداقية، شامل، غير طائفي”.
وتتضمن المبادئ أيضاً “استمرارية المؤسسات والخدمات العامة، وضمان حماية حقوق الإنسان”.
كما تضمنت “آلية حكم وحيدة أو منفردة، وحكم يتم ممارسته من خلال مؤسسات متعددة، وعضوية ومهام الحكم وحجمه، ومعايير العضوية، والاختيار، واتخاذ القرار”.
وتناولت السلة الثانية العملية الدستورية ومبادئها الأساسية “فهي جوهرية تحكم العملية ومبادئ عملية شاملة قادرة شفافة تشاركية وأنماط العملية الدستورية”.
والسلة الثالثة تناولت مسائل انتخابية، وفيها سؤال “هل سيكون استفتاء على دستور جديد، وتراتبية التحضيرات، والجدول الزمني”، أما إدارة الانتخابات فهي “السلطات وكيفية حل النزاعات الانتخابية ودور حوكمة العملية الانتخابية” فضلا عن إشراف الأمم المتحدة ودورها.
في حين كانت السلة الرابعة متعلقة بمكافحة الإرهاب وحوكمة الأمن وإجراءات بناء الثقة وفق مقاربة الظروف المسببة لانتشار الإرهاب، وتضمنت مجموعة من الإجراءات لمنع ومكافحة الإرهاب والوسائل والقدرات.
أعلنت القوات الحكومية اليمنية، يوم امس، قصفها للمرة الأولى بالمدفعية الثقيلة مواقع لجماعة “أنصار الله” (الحوثيين)، وحلفائها من القوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح، بالعاصمة صنعاء، فيما شهدت مناطق قرب الحدود مع السعودية اندلاع مواجهات عنيفة بين الجانبين.
ونقل موقع “26 سبتمبر” الناطق باسم القوات اليمنية، عن مصدر عسكري رفيع قوله، إن “القصف استهدف الليلة الماضية مناطق دار الرئاسة، والمواقع العسكرية المحيطة بها، وميدان السبعين، جنوبي صنعاء”، الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
ولم يشر المصدر إلى المناطق التي أُطلقت منها القذائف المدفعية. وقال إن “هذا القصف يعد تحولاً استراتيجياً في المعركة مع مليشيا الانقلاب التي لم تكن تتوقع وصول مدفعية الجيش الوطني إليها”.
في السياق ذاته، أفاد سكان محليون في العاصمة صنعاء ” بأن انفجارات دوّت في المدينة، لم يُعرف مصدرها، وإنها سُمعت في محيط ميدان “السبعين”، ودار الرئاسة.
وذكر أحد السكان أن ثلاث قذائف سقطت في حي “سعوان”، شرقي المدينة. ولم يسفر القصف المدفعي لصنعاء عن سقوط أي ضحايا، حسب السكان.
ولم يتسن للأناضول الحصول على تعليق من “الحوثيين” حول ما ذكره المصدر والسكان.
وخلال الأيام الماضية، تقدمت القوات الحكومية في مديرية نهم، وسيطرت على عدد من المواقع شرق العاصمة صنعاء.
نهاية النشرة كان معكم من الاعداد هديل ابو عريضة ومن الهندسة الاذاعية محمد عبدالله وانا اسماعيل السيلاوي في أمان الله
اعداد:هديل ابو عريضة