أخبار المجتمع

مديرية الامن العام تباشر استلام واجباتها لتأمين سير العملية الانتخابية

أخبار المنتصف – الاثنين 14-8-2017

السلام عليكم ورحمة الله هذه نشرة الاخبار من راديو النجاح تقرؤها اساء فرج الله
وفيها

[soundcloud url=”https://api.soundcloud.com/tracks/337806591″ params=”color=ff5500&auto_play=false&hide_related=false&show_comments=true&show_user=true&show_reposts=false” width=”100%” height=”166″ iframe=”true” /]
الملك عبد الله الثاني  يجري اتصالا هاتفيا مع الرئيس المصري
 مديرية الامن العام  تباشر استلام واجباتها لتأمين سير العملية الانتخابية

هيومن رايتس ووتش: قوات الأمن السعودية  تغلق  بلدة العوامية

المبعوث الأممي لليبيا يبحث في القاهرة الترتيبات المستقبلية  لتسوية الأزمة

نصر الله: المعارضة السورية بأسوأ أيامها

الأعرجي: السعودية طلبت من العراق التدخل للتوسط مع إيران

والى التفاصيل

أعرب جلالة الملك عبدالله الثاني خلال اتصال هاتفي مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، امس الأحد، عن تعازيه بضحايا حادث تصادم القطارين، الذي وقع مؤخرا بمنطقة خورشيد في الإسكندرية.
كما عبر جلالته، خلال الاتصال، عن شكره للرئيس السيسي على التعاون الكبير الذي أبدته السلطات المصرية في الإفراج عن عدد من جماهير النادي الفيصلي بعد المباراة النهائية للبطولة العربية للأندية التي أقيمت في مصر، مؤكدا جلالته، في هذا الصدد، أن أعمال الشغب في الملاعب مرفوضة.

باشرت مديرية الامن العام باستلام واجباتها لتأمين سير العملية الانتخابية اعتبارا من صباح اليوم، وأصدرت تعميما لمرتباتها كافة بمنع المشاركة بالعملية الانتخابية الا في نطاق واجباتهم الموكولة اليهم.
وقالت ادارة العلاقات العامة والاعلام في مديرية الامن العام انه ووفقا للخطة الأمنية الموضوعة من قبلها بالاشتراك مع القيادة العامة لقوات الدرك والحكام الإداريين للحفاظ على سير العملية الانتخابية ومنع القيام بالأعمال المخلة بالأمن والنظام العام، فانه سيُباشر اعتبارا من صباح اليوم تفعيل تلك الخطط، حيث سيتم استلام مراكز الاقتراع والفرز وتأمينها طيلة فترة الاقتراع والفرز وحتى اعلان النتائج.
وأضافت ان الخطة الأمنية الموضوعة هدفت بداية الى تسهيل دخول المواطنين لممارسة حقهم الدستوري والخروج بأسرع وقت اضافة الى تيسير وصولهم لمراكز الاقتراع وفق خطة مرورية تم وضعها لتلك الغاية.

قالت منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية إنها تعتقد أن قوات الأمن السعودية “أغلقت” بلدة العوامية التي تسكنها أغلبية شيعية، وذلك في إطار مواجهتها المستمرة مع مسلحين لاذوا بها.
ودعت المنظمة، التي تتخذ من مدينة نيويورك مقرا لها، السلطات السعودية إلى اتخاذ خطوات فورية للسماح للسكان بالعودة الآمنة إلى منازلهم والسماح للمحلات التجارية والعيادات بإعادة فتح أبوابها وتعويض السكان عن أي أضرار لحقت بممتلكاتهم.
وأفادت تقارير مؤخرا بسقوط قتلى وفرار المئات من العوامية، حيث تحاول السلطات هدم شوارع ضيقة تقول إن مسلحين اختبأوا فيها.
وقالت هيومن رايتس ووتش إن قوات الأمن السعودية ينبغي عليها أن تقدم الخدمات الأساسية للسكان العالقين هناك لضمان حركتهم بحرية.

بحث وزير الخارجية المصري سامح شكري، اليوم الأحد، مع غسان سلامة مبعوث الأمم المتحدة لليبيا، الترتيبات المستقبلية لتسوية الأزمة الليبية.
وبحسب بيان للخارجية المصرية، أوضح شكري خلال لقاء بالقاهرة أن الترتيبات المستقبلية يجب أن تتضمن خطوات جادة من أجل استعادة وحدة الكيان الليبي، وتفعيل دور المؤسسات الوطنية الليبية.
وأشار المسؤول المصري، إلى أهمية دور الأمم المتحدة في متابعة تنفيذ اتفاق الصخيرات التي وصفه بـ”المحوري” للتسوية السياسية الشاملة واستعادت الاستقرار في ليبيا.
ودعا إلى أهمية المضي قدمًا بالتعديلات المطلوب إجراؤها على الاتفاق لضمان وضوح الرؤية بشأن عمل المؤسسات الوطنية الليبية لحين إجراء الانتخابات
وأوضح البيان، أن سلامة  أشاد بـ الدور المصري في لحلحة الأزمة الليبية .

 

قال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله إن المعارضة السورية المسلحة تعيش أسوأ أيامها، وأضاف أن المعارضة السياسية تزداد وهنا بعد الخلافات الخليجية بين السعودية  وقطر  حسب قوله.
وأضاف نصر الله في كلمة له أن المعارضة السورية المسلحة محاصرة في أغلب المناطق، والمعارضة السياسية هي أصلا ضعيفة
ودعا الأمين العام لحزب الله الفرقاء اللبنانيين الذين يرفضون التواصل مع النظام السوري إلى وضع مصلحة لبنان فوق كل اعتبار والحوار مع دمشق مؤكدا أن المشروع الذي راهنوا عليه سقط أو يكاد أن ينتهي، لأن الجماعات المسلحة والمعارضة السورية منهارة وفشلت وهي في أزمة باعتراف الأميركيين أنفسهم.

قال وزير الداخلية العراقي قاسم الأعرجي إن السعودية طلبت من العراق التدخل للتوسط بين الرياض وطهران، مؤكدا أن إيران تلقت هذا الطلب بشكل إيجابي، وأن السعودية وعدت بالتجاوب مع الشروط الإيرانية.

وأوضح الأعرجي -في تصريحات إعلامية من طهران أمس الأحد- أن السعودية طلبت من رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي التدخل لتخفيف التوتر بين الرياض وطهران، مضيفا أنه أثناء زيارته إلى السعودية طلب السعوديون منه ذلك أيضا.

وأشار الأعرجي إلى أنه تم نقل وجهة النظر هذه إلى الجانب الإيراني، وأن إيران تنظر إليها بشكل إيجابي، موضحا أنه نقل إلى الجانب السعودي من الإيراني أن الخطوة الأولى تتمثل في احترام السعودية للحجاج الإيرانيين والسماح لهم بزيارة مقبرة البقيع في المدينة المنورة ،حيث وعد السعوديون بذلك بحسب قوله.
واعتبر الوزير العراقي أن سيادة الهدوء والاستقرار وعودة العلاقات بين إيران والسعودية له مردودات إيجابية على المنطقة برمتها.

هذه نهاية النشرة لمزيد من التفاصيل زوروا موقعنا على الانترنت ANNAJA7.COM كان معكم من الهندسة الاذاعية محمد عبدالله ومن الاعداد والنقديم انا اسماء فرج الله

في امان الله

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة