أخبار المجتمع

الولايات المتحدة تتولى رئاسة مجلس الامن الدولي للشهر الحالي

 نشرة الاخبار من راديو النجا يقرؤها اسماعيل السيلاوي وأسماء فرج الله وفيها

[soundcloud url=”https://api.soundcloud.com/tracks/315536303″ params=”color=ff5500&auto_play=false&hide_related=false&show_comments=true&show_user=true&show_reposts=false” width=”100%” height=”166″ iframe=”true” /]

الولايات المتحدة تتولى رئاسة مجلس الامن الدولي للشهر الحالي

جلالة الملك عبدالله الثاني يبداً زيارة للولايات المتحدة الثلاثاء المقبل

ترامب يسعى لإعادة بناء العلاقات مع مصر في اجتماعه مع السيسي

طرفا الصراع السوري يتبادلان الإهانات مع انتهاء محادثات جنيف

 

البيت الأبيض يدعم تعليقات تيلرسون وهيلي بشأن الرئيس السوري

متحدث الرئاسة التركية: تدابيرنا الأمنية مستمرة رغم انتهاء “درع الفرات”

 

بلغاريا توافق على قبول 50 لاجئ من تركيا

والى التفاصيل

يبدأ جلالة الملك عبدالله الثاني، يوم الثلاثاء المقبل، زيارة إلى الولايات المتحدة الأميركية، يلتقي خلالها مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب.

وستركز مباحثات جلالته مع الرئيس الأميركي، التي ستجري في الخامس من نيسان المقبل، على تعزيز علاقات التعاون والشراكة الاستراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة، والتطورات الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.

كما يلتقي جلالته، خلال الزيارة، مع عدد من أركان الإدارة الأميركية.

تتسلم الولايات المتحدة الأميركية رسميا، اليوم السبت الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الدولي للشهر الحالي خلفا لبريطانيا.

وتعقد المبعوثة الاممية لدى الامم المتحدة، نيكي هيلي مؤتمرا صحفيا يوم الاثنين تعرض خلاله أهم القضايا التي سيناقشها المجلس، يحضره رجال الصحافة المعتمدة لدى المنظمة الدولية، بعد أن يكون المجلس قد أقر البرنامج بأكمله.

ومن بين المواضيع المدرجة على جدول الاعمال الملف السوري والملف الليبي وجنوب السودان واريتريا والصومال بالإضافة الى ملف الصحراء الغربية.

ويستمع المجلس ايضا الى احاطات تلخص تقارير الامين العام بشأن البعثة الاممية الافريقية المشتركة في دارفور والبعثة في هاييتي، كما يقدم وكيل الأمين العام لعمليات حفظ السلام الجديد، الفرنسي جان بيير لاكروا الذي تسلم عمله اعتبارا من اليوم السبت، احاطة بشأن الوضع في مالي.

ومن أبرز المواضيع اثارة ستكون القضية الفلسطينية حيث موعد الجلسة الفصلية المفتوحة المنتظمة بشأن القضية الفلسطينية.

ويذكر ان السفيرة هيلي كانت قد شددت على ضرورة عدم اعطاء هذا الملف أهمية تذكر من قبل المجلس.

ويتكون المجلس من 15 عضوا، لكل عضو صوت واحد، منهم خمسة أعضاء دائمين، ولهم حق النقض “الفيتو”، وهم الصين وفرنسا وروسيا وبريطانيا والولايات المتحدة الأميركية، وعشرة أعضاء غير دائمين، ينتخبون لمدة عامين من قبل الجمعية العامة، وهم مصر واليابان والسنغال وأوكرانيا والأوروغواي والسويد وبوليفيا وإثيوبيا وإيطاليا وكازاخستنان.

ومجلس الامن هو أحد أجهزة الأمم المتحدة الرئيسة الستة والتي تشمل أيضا: الأمانة العامة والجمعية العامة ومجلس الوصاية ومحكمة العدل الدولية بالإضافة الى المجلس الاقتصادي والاجتماعي.

 قال مسؤول كبير بالبيت الأبيض يوم امس  إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيسعى لإعادة بناء العلاقات مع مصر أثناء اجتماعه يوم الاثنين المقبل مع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع التركيز على القضايا الأمنية والمساعدات العسكرية.

وأبلغ المسؤول الصحفيين “إنه يريد استغلال زيارة الرئيس السيسي لتأسيس بداية جديدة للعلاقات الثنائية وتعزيز الصلات القوية التي أقامها الرئيسان عندما اجتمعا أول مرة في نيويورك في سبتمبر الماضي.”

وفي القاهرة قالت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية إن السيسي سيصل إلى واشنطن اليوم في زيارة رسمية تستمر خمسة أيام هي الأولى من نوعها لرئيس مصري منذ عام 2010 .

وأضافت أن السيسي سيجتمع أيضا مع وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون ووزير الدفاع جيمس ماتيس.

وقالت الوكالة إن الرئيسين سيناقشان عدة قضايا في مقدمتها مكافحة الإرهاب والقضية الفلسطينية والأوضاع في المنطقة وبصفة خاصة سوريا والعراق واليمن وليبيا

تبادل مفاوضو الحكومة والمعارضة السورية الإهانات يوم امس  ووصفوا بعضهم بعضا بالإرهابيين والمراهقين بعد جولة من محادثات السلام استغرقت ثمانية أيام في جنيف.

ولا يلتقي الجانبان وجها لوجه لكنهما يتفاوضان عبر مبعوث الأمم المتحدة ستافان دي ميستورا ويوجهان انتقاداتهما الحادة أمام كاميرات التلفزيون بعد كل اجتماع معه.

وقال رئيس وفد المعارضة نصر الحريري إن “النظام الإرهابي” للرئيس بشار الأسد رفض مناقشة الانتقال السياسي خلال جولة محادثات بقيادة الأمم المتحدة وأضاف أن الأسد مجرم حرب ينبغي أن يتنحى باسم السلام.

وأضاف للصحفيين “النظام حتى هذه اللحظة يرفض مناقشة أي شيء ما عدا التمسك بخطابه الفارغ حول محاربة الإرهاب وهو أول من نسق وجذب الإرهاب إلى المنطقة في حين يستمر في استخدام الأسلحة واستهداف المدنيين والحصار والتجويع والأسلحة الكيماوية.”

وتابع قائلا “لا يمكن حدوث سلام بدون عدالة.”

وأضاف “لا ينبغي أن تكون المحاسبة على الجرائم بندا تفاوضيا… لن نهدأ حتى نضع مرتكبي الجرائم في سوريا أمام العدالة.”

وقال الحريري إنه يبحث عن شريك في المفاوضات يضع مصالح الشعب السوري أولا بينما قال رئيس وفد الحكومة بشار الجعفري “ليس لدينا شريك وطني ولا توجد إرادة سياسية لدى رعاة الإرهاب”.

أيد البيت الأبيض يوم امس تعليقات لمسؤولين كبيرين بالإدارة الأمريكية قالا إن الولايات المتحدة لا تركز حاليا على إزاحة الرئيس السوري بشار الأسد قائلا إن تركيز الولايات المتحدة ينصب على هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية.

ولاقى وزير الخارجية ريكس تيلرسون والسفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي انتقادات اول امس بالتقليل من أهمية هدف الولايات المتحدة الذي تمسكت به طويلا لإقناع الأسد بترك السلطة لإنهاء الحرب الأهلية المستمرة منذ ست سنوات.

وقال تيلرسون إن مستقبل الأسد متروك للشعب السوري بينما قالت هيلي إن “أولويتنا لم تعد الجلوس والتركيز على إزاحة الأسد عن السلطة.”

وقال شون سبايسر المتحدث باسم البيت الأبيض في إفادة صحفية يومية “فيما يتعلق بالأسد يوجد واقع سياسي علينا أن نقبله فيما يخص موقفنا الآن.”

وألقى سبايسر باللوم على عدم قدرة الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما على إقناع الأسد بالتنحي.

وركزت إدارة أوباما في سنواتها الأخيرة على التوصل لاتفاق مع روسيا يؤدي في نهاية المطاف إلى رحيل الأسد رغم أنها حولت أيضا تركيزها إلى قتال تنظيم الدولة الإسلامية

قال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، إنه لا يجب تفسير إعلان تركيا انتهاء عملية “درع الفرات”، بأنها لن تهتم بالمخاطر الأمنية شمالي سوريا، أو أنها ستتوقف عن لعب دور هناك.

وأوضح قالن، في تصريحات للصحفيين، اليوم امس، في المجمع الرئاسي، بالعاصمة أنقرة، أنه على العكس من ذلك، فإن الإجراءات والتدابير الأمنية مستمرة على أعلى مستوى في تلك المنطقة حاليا.

وأشار إلى أن عملية “درع الفرات” أدت إلى تطهير قرابة ألفين و100كم مربع، بدءاً من مدينة جرابلس وإنتهاءً بمنطقة الباب (السوريتين)، من تنظيم “داعش” والتنظيمات الإرهابية الأخرى.

وبيّن قالن أن العملية أظهرت حقائق كثيرة إلى الواجهة، إذ انهارت أسطورة أن تنظيم  الذراع السوري لمنظمة “بي كا كا” الإرهابية، هي القوة الوحيدة الفاعلة لمحاربة “داعش”.

ولفت إلى أن سكان جرابلس، واعزاز والراعي (جوبان باي) والباب، بدأوا بالعودة إلى مناطقهم، مبيناً أن إعادة إعمار المناطق المذكورة تسير الآن بشكل مكثف عقب انتهاء العمليات الأمنية فيها.

وشدد قالن أن عمليات مكافحة التنظيمات الإرهابية ستتواصل خلال الفترة المقبلة وبشكل فعال في المنطقة الحدودية والمناطق الأخرى

صادقت الحكومة البلغارية على استقبال 50 لاجئاً من تركيا في إطار اتفاقية إعادة القبول الموقعة بين أنقرة، وبروكسل.

ونشر موقع الحكومة البلغارية، على شبكة الإنترنت وثيقة الموافقة، يوم امس، بقبول 50 لاجئاً، وذلك عقب زيارة وفد مكون من موظفي وكالة الأمن القومي للدولة، ووزارة الداخلية، ووكالة الدولة لشؤون اللاجئين إلى تركيا.

وأشارت الوثيقة إلى أن الوفد سيجمعون معلومات عن اللاجئين الذين سيتم اختيارهم من تركيا، عبر تدقيق وثائقهم الثبوتية، وبصمة الإبهام، وغيرها من المعلومات الأخرى.

وأضاف البيان أنه سيتم إرسال ملفات اللاجئين الذين لا يشكلون خطراً على أمن البلاد، إلى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة.

وكانت بلغاريا وافقت في وقت سابق على استقبال ألف و400 لاجئ من الذين هم بحاجة إلى الحماية من مختلف البلدان الأوروبية، و100 لاجئ من تركيا.

وفي سياق متصل أفادت مصادر بممثلية المفوضية الأوروبية في بلغاريا، أن الأخيرة استقبلت لغاية اليوم 29 لاجئاً من اليونان.

تجدر الإشارة إلى أن الحكومة التركية والاتحاد الأوروبي توصلا في 18 آذار من العام الماضي  في العاصمة البلجيكية بروكسل إلى ثلاث اتفاقيات مرتبطة ببعضها البعض مع الاتحاد حول الهجرة،

وإعادة قبول اللاجئين، وإلغاء تاشيرة الدخول للمواطنين الأتراك، والتزمت أنقرة بما يتوجب عليها بخصوص الاتفاقين الأولين في حين لا يزال الاتحاد الأوروبي لم يقم بما يتوجب عليه بخصوص إلغاء التأشيرة.

نهاية النشرة كان معكم من الهندسة الاذاعية ومنالاعداد هديل ابو عريضة وانا اسماعيل السيلاوي وانا اسماء فرج الله في امان الله

اعداد:هديل ابو عريضة

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة