أخبار المجتمع

أردوغان والصباح يضعان حجر الأساس لمشروع مطار الكويت الجديد

 السلام عليكم ورحمة الله هذه نشرة الأخبار من راديو النجاح يقرؤها اسماعيل السيلاوي  وأسماء فرج الله وفيها

[soundcloud url=”https://api.soundcloud.com/tracks/321898139″ params=”color=ff5500&auto_play=false&hide_related=false&show_comments=true&show_user=true&show_reposts=false” width=”100%” height=”166″ iframe=”true” /]

الملك يتسلم رسالة خطية من خادم الحرمين الشريفين

 

الملقي يستقبل وفد مساعدي اعضاء الكونغرس

 

الزعبي: إنجاز الاجراءات التنفيذية للامركزية بمعظم المحافظات

 

“إخوان مصر” تتهم قوات الأمن بـ”اغتيال” 8 شبان عزل

 

الجيش العراقي يعلن مقتل 100 مسلح من “داعش” على الحدود مع سوريا

 

صالح يوجه إعلامه بـ”فضح” الحوثيين ويدرس خطة لاستعادة صنعاء

 

أردوغان والصباح يضعان حجر الأساس لمشروع مطار الكويت الجديد
وإلى التفاصيل

استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني، امس الثلاثاء، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء السعودي الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، الذي سلم جلالته رسالة خطية من أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وتضمنت الرسالة دعوة لجلالة الملك من خادم الحرمين الشريفين لحضور القمة العربية الإسلامية الأمريكية التي ستستضيفها المملكة العربية السعودية.
وأكد جلالة الملك، خلال اللقاء، اعتزازه بالعلاقات التاريخية الأخوية والمتينة التي تربط البلدين، والحرص على تعزيزها في مختلف المجالات، وبما يحقق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين، ويخدم قضايا الأمتين العربية والإسلامية.
وحمّل جلالته الوزير السعودي تحياته وتقديره الكبير لأخيه خادم الحرمين الشريفين، وتمنياته للشعب السعودي الشقيق، بالمزيد من التقدم والازدهار.
وحضر اللقاء مدير مكتب جلالة الملك، والمبعوث الخاص لجلالة الملك إلى المملكة العربية السعودية

 

استقبل رئيس الوزراء الدكتور هاني الملقي في مكتبه برئاسة الوزراء اليوم الثلاثاء وفدا من مساعدي اعضاء الكونغرس الامريكي، وبحضور وزير الدولة لشؤون الاعلام الدكتور محمد المومني ووزير الدولة للشؤون القانونية الدكتور بشر الخصاونة.

واكد رئيس الوزراء علاقات الشراكة الاستراتيجية التي تربط الاردن والولايات المتحدة معربا عن تقديره للدعم والمساعدات التي تقدمها الولايات المتحدة للأردن والتي تسهم في تخفيف الاعباء الاقتصادية ودعم الموازنة وتنفيذ المشروعات التنموية.

واستعرض رئيس الوزراء مجمل تداعيات الاوضاع الاقليمية غير المستقرة على الاردن خاصة ما يتعلق بالأزمة السورية واستقبال الاردن لنحو 3ر1 مليون لاجئ سوري وما يشكله ذلك من ضغط كبير على الموارد المتاحة وعلى الموازنة وقطاعات التعليم والصحة والمياه والبنية التحتية والعبء الكبير على القوات المسلحة والاجهزة الامنية التي قامت وتقوم بجهود وطنية استثنائية عظيمة.

واشار الى ان الازمات في المنطقة كان لها تأثيرات سلبية على الاقتصاد الاردني من حيث اغلاقات الحدود وانحسار صادرات الاردن الى الاسواق الخارجية مما فاقم من التحديات الاقتصادية التي تواجه الاردن.

واشار الملقي بهذا الصدد الى ان خطة النمو الاقتصادي للسنوات الخمس القادمة التي اعتمدتها الحكومة مؤخرا تستهدف تحفيز النمو في العديد من القطاعات الحيوية وفي نفس الوقت تخفيض المديونية.

ولفت الى ان الخطة التي تتكامل مع برنامج الاصلاح الهيكلي المالي والاقتصادي للحكومة تعد اساسية وضرورية لزيادة وتحسين الواقع الاقتصادي، وإيجاد وتحفيز الاستثمارات الفاعلة، وزيادة عوائدها الاقتصادية، الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى توفير فرص العمل وخفض نسبة المديونية من الناتج المحلي الإجمالي، ورفع مستويات الدخل ضمن خطة زمنية محددة

 

 قال وزير الداخلية غالب الزعبي ان الاجراءات التنفيذية اللازمة لإنجاح مشروع اللامركزية بشقيها الفني التقني والاداري تم انجازها في معظم محافظات المملكة.

جاء ذلك خلال ترؤس الزعبي اليوم الثلاثاء اجتماعا في مبنى الوزارة لمناقشة الاجراءات التي تم اتخاذها وانجازها لتطبيق مشروع اللامركزية، بحضور وزير الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس موسى المعايطة والشؤون البلدية المهندس وليد المصري والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وتطوير القطاع العام مجد شويكة والامناء العامين لوزارات الداخلية والتخطيط والتعاون الدولي والمالية والتنمية السياسية والشؤون البلدية وتطوير القطاع العام ومدير عام دائرة الموازنة العامة وعدد من المسؤولين والمعنيين.

واكد الزعبي انه يجري العمل حاليا على الانتهاء من بعض الاجراءات الاخرى للمشروع والمتعلقة بمباني مقار المجالس المؤقتة للمحافظات وقاعات الاجتماعات والمكاتب وتأثيثها والبنية التحتية التكنولوجية بحيث تكون جاهزة بشكل كامل قبل انتهاء شهر تموز المقبل، مشيرا الى تزويد مديريات التنمية المحلية في كل محافظة بأعداد كافية من الموظفين لتنفيذ المهام الخاصة بالمشروع.

وشدد وزير الداخلية على ضرورة انجاح هذا المشروع الوطني وتكثيف الجهود اللازمة لإخراجه الى حيز الوجود كما اراده جلالة الملك عبدالله الثاني باعتباره خطوة اصلاحية تسعى الى توسيع قاعدة المشاركة الشعبية وجعل المواطن يأخذ موقعه في صناعة القرار والمشاركة الفاعلة في وضع البرامج والسياسات وفقا لاحتياجاته باعتباره محور العملية التنموية وغايتها.

وتقرر خلال الاجتماع تشكيل لجنة من الوزارات المعنية للقيام بجولات ميدانية على جميع محافظات المملكة اعتبارا من غد الاربعاء، للاطلاع على الاجراءات التي تم اتخاذها في هذا الاطار واستكمال تنفيذ الاحتياجات المتبقية للمشروع وعلى وجه السرعة

 

قالت جماعة الإخوان المسلمين بمصر، امس الثلاثاء، إن الأشخاص الثمانية الذين أعلنت وزارة الداخلية أمس، عن قتلهم ووصفتهم بـ”الإرهابين” هم “شباب عزل”.

ووفق بيان اطلعت عليه “الأناضول”، وصفت الجماعة الواقعة بأنها “تصفيات” و”اغتيال لثمانية من أبناء الشعب”، دون أن توضح حقيقة انتمائهم للجماعة من عدمه أو معلومات عنهم.

ولم يصدر رد رسمي من وزارة الداخلية على هذا الاتهام حتى الساعة 20 تغ.

وتنفي الداخلية المصرية عادة قيامها بتصفيات أو عمليات اغتيالات، غير أنها أفادت في بيان أمس أن 8 أشخاص لقوا مصرعهم في تبادل لإطلاق نار جنوبي البلاد بدعوى الإعداد لأعمال إرهابية، لم توضحها.

 

أعلن الجيش العراقي، اليوم الثلاثاء، مقتل 100 مسلح من تنظيم “داعش”، في قصف لمقاتلات عراقية بصحراء محافظة الأنبار (غرب) على الحدود مع الجارة سوريا.

يأتي ذلك مع إعلان رئيس الوزراء حيدر العبادي، عن إطلاق حملة عسكرية لتمشيط مناطق صحراوية على الحدود بين البلدين.

وقالت “خلية الاعلام الحربي” (تابعة لوزارة الدفاع العراقية) في بيان، إن “الطائرات المقاتلة العراقية شنت، اليوم، 11 ضربة جوية على أهداف لمسلحي داعش في قضائي (عنه) و(القائم) بمحافظة الأنبار على الحدود السورية”.

وأضافت أن هذه الضربات الجوية “استهدفت خلايا لتنظيم داعش تعمل باتجاه بغداد، وأسفرت الضربات عن مقتل 47 إرهابيًا في عنه، و53 إرهابيًا في القائم، وتدمير مواقع تصنيع القنابل والصواريخ ومعامل تفخيخ العجلات (السيارات)، ومكانًا مخصصا للطائرات المسيرة (بدون طيار)”.

وتأتي هذه الغارات الجوية، بعد هجمات متكررة شنها مسلحو التنظيم الإرهابي على مقرات للجيش، وحرس الحدود في صحراء المحافظة، وهو ما أوقع قتلى وجرحى في صفوف القوات العراقية.

وفي وقت لاحق، أعلن العبادي، أن “القوات العراقية بدأت (لم يحدد التاريخ) عمليات تطهير واسعة في مناطق صحراء الأنبار تشمل بالأساس قضاء الرطبة”.

وأضاف، خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي، بمقر إقامته ببغداد، عقب انتهاء الاجتماع الأسبوعي للحكومة، أن “الخطط، التي وضعت ستؤمن جميع الحدود التي تربط العراق بالجارة سوريا”.

 

أفادت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، بأن الرئيس اليمني السابق على عبد الله صالح، أعطى “الضوء الأخضر” لوسائل الإعلام التابعة له لـ”تعرية” زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي، و”فضح” الجماعة أمام المواطن اليمني. 

جاء ذلك في تقرير للوكالة نشرته اليوم الثلاثاء، وتابعة مراسل الأناضول، وقالت فيه إن هذا التحرك من قبل صالح جاء عقب التقارير التي تحدثت عن نية الحوثي الانقضاض عليه “وقتله وإيعازه لوسائل الإعلام الحوثية التابعة له تجهيز وإعداد التقارير الخاصة بإبعاد التهمة” عن الحوثيين.
ولم يتسن الحصول على تعقيب فوري من صالح أو الحوثيين حول ما جاء في تقرير الوكالة.

ونقلت الوكالة عن مصادر مطلعة في صنعاء أن “صالح وخلال لقاء جمعه مؤخراً بعدد من أعضاء المؤتمر الشعبي العام (حزبه) هدد ببيع الحوثي للتحالف إذا لم يتم الرضوخ لمطالبه واصفاً الحوثيين بالمتطرفين”، دون تفاصيل عن اللقاء.

ودعا صالح أنصاره إلى “الاستعداد لما هو قادم”، وهو ما “يؤكد”، وفق الوكالة، أنه يعكف حالياً على دراسة “خطة من شأنها استعادة سيطرته” على صنعاء من قبضة جماعة الحوثي. 

ونقلت الوكالة عن مصادر إعلامية في الداخل اليمني، (لم تسمها)، أن صالح أعد خطة لمواجهة جماعة الحوثي “تبدأ بالشيطنة الإعلامية وتحميلها كل مشكلات اليمن وأنها باعت اليمن لملالي طهران (إيران) بإبخس الأثمان وتنتهي بمواجهة الجماعة عسكرياً أو إرضاخها”. 

وذكرت الوكالة أن “أعداداً كبيرة من حزب المؤتمر تقدمت بشكاوى لصالح حيال التهميش والإهانة والتخوين الذي يطال عناصر الحزب، ورفض أي قرار يصدر من الوزراء التابعين للمؤتمر من جانب الحوثيين مما جعل عدداً من أعضاء الحزب معتزلين في منازلهم خوفاً من انتقام الحوثيين

 

وضع أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اليوم الثلاثاء، حجر الأساس لمشروع مبنى مطار الكويت الجديد. 

وأعرب الرئيس التركي، في كلمة خلال مراسم وضع حجر الأساس، عن سعادته بوجوده في الكويت لهذه المناسبة، وقال: “سعيد بتواجدي بدعوة من سمو الأمير، لوضع حجر الأساس لمشروع المطار الجديد”.

ولفت إلى أن مشروع المطار سيشكل رمزًا جديدا لعلاقات الصداقة والأخوة بين تركيا والكويت، متمنيا أن يعود بالخير على الكويت ودول المنطقة.

ويعد مشروع المطار أكبر مشروع تفوز به شركة تركية في الخارج بمفردها، وتبلغ تكلفته 4.2 مليارات دولار.

ومستطرداً في الحديث عن العلاقات التجارية بين تركيا والكويت، قال أردوغان إن حجم التبادل التجاري بين البلدين في 2016 وصل إلى قرابة 1.3 مليار دولار.

وأشار إلى أن عدد الكويتيين الذين زاروا تركيا خلال نفس العام وصل إلى 180 ألفاً. 

وأشار إلى أن حجم المشاريع المشتركة بين ⁧الكويت‬ وتركيا،‬ يبلغ 4.4 مليارات دولار، فيما يبلغ حجم الاستثمارات الكويتية في تركيا نحو 1.5 مليارات دولار. 

وأبدى أردوغان استعداد تركيا لتقديم التسهيلات المطلوبة من أجل المستثمرين الكويتيين الراغبين في دخول السوق التركي. 

أيضاً، أكد الرئيس التركي على أن التعاون القائم بين تركيا والكويت، في سبيل حل مشاكل المنطقة، سيفتح الباب أمام العديد من التطورات الإيجابية الهامة. 

وقال إن بلاده تريد أن ترى قادة عادلين وذوي حكمة في البلدان التي لها مكانة خاصة في قلوبنا، يعملون على إعمارها، لا ظلمة يدمرونها.

نهاية النشرة لمزيد من التفاصيل زوروا موقعنا على الانترنت annaja7.com كان معكم من الهندسة الاذاعية محمد عبدالله ومن الاعداد والتقديم أنا اسماعيل السيلاوي وانا اسماء فرج الله في أمان الله

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة