مندوبا عن الملك، رئيس الوزراء يرعى اختتام أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي
الملكة رانيا تتسلم جائزة في فرنسا تقديرا لدورها الانساني
مجلس الامن يبحث الازمة السورية السياسية اليوم والملف الكيميائي غدا
إصابة عشرات الفلسطينيين باختناق في مواجهات مع الاحتلال في الضفة الغربية
المعارضة السورية تخلي آخر الأحياء الخاضعة لها في حمص السورية
سلمان وترامب يتهمان النظام الإيراني بالإرهاب ويدعوان إلى عزله دوليا
والى التفاصيل
شارك جلالة الملك عبدالله الثاني، امس الأحد، في أعمال القمة العربية الإسلامية الأمريكية، التي استضافتها المملكة العربية السعودية، بحضور زعماء وقادة دول عربية وإسلامية والرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وألقى جلالة الملك كلمة في القمة
وضم الوفد الأردني إلى القمة العربية الإسلامية الأمريكية رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ووزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومستشار جلالة الملك، مقرر مجلس السياسات الوطني
مندوبا عن جلالة الملك عبدالله الثاني، رعى رئيس الوزراء الدكتور هاني الملقي، بحضور سمو الأمير فيصل بن الحسين، امس الاحد ، الجلسة الختامية لأعمال المنتدى الاقتصادي العالمي حول الشرق الأوسط وشمال افريقيا، الذي عقد في منطقة البحر الميت على مدى ثلاثة أيام تحت شعار “تمكين الأجيال نحو المستقبل
تسلمت جلالة الملكة رانيا العبدالله مساء امس الأحد، في فرنسا جائزة تقديرية لدورها الانساني وجهودها في قضايا الطفولة، تقدمها مؤسسة “فاشن للاغاثة” ضمن نشاط خيري يرصد ريعه لمؤسسة “إنقاذ الطفل” وبرامجها الهادفة الى تخفيف معاناة الاطفال اللاجئين. واستعرضت جلالتها نبذة عن جهود الاردن في استضافة اللاجئين، وخاصة الاطفال كونه في خطوط الاغاثة الامامية. واختارت مؤسسة “فاشن” للاغاثة مدينة كان لاقامة هذا النشاط، لاحتضانها اهم المهرجانات السينمائية في العالم، لتسليط الضوء تجاه ما يحدث من قتل وتهجير وتشريد للاطفال في مناطق النزاع والصراع وخاصة في الشرق الاوسط
يناقش مجلس الأمن الدولي اليوم الاثنين الملف السياسي السوري حيث يقوم المبعوث الاممي الخاص لسوريا، ستيفان دي ميستورا باطلاع اعضاء المجلس على نتائج محادثات جنيف التي انتهت الاسبوع الماضي. كما يعقد المجلس جلسة اخرى يوم غد الثلاثاء يستمع خلالها الى احاطة من الممثل السامي لشؤون نزع السلاح بالأمم المتحدة، إيزومي ناكاميتسو بشأن التقدم المحرز في إزالة مخزونات سوريا من الأسلحة الكيميائية
أصيب، في ساعة مبكرة من فجر اليوم الإثنين، عشرات الفلسطينيين بحالات اختناق، إثر استنشاقهم الغاز المسيل للدموع خلال مواجهات اندلعت مع الجيش الإسرائيلي شرقي نابلس، بالضفة الغربية.
وقال مصور الأناضول في نابلس، إن مواجهات عنيفة اندلعت فجرا، بين شبان وقوة عسكرية إسرائيلية جاءت لتأمين الحماية لمئات المستوطنين كي يؤدوا صلوات في “قبر يوسف”، الواقع في بلدة بلاطة، شرقي نابلس. وأَضاف المصدر ذاته، إن الجيش أطلق الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق عشرات الشبان الذين رشقوا القوات بالحجارة والعبوات الحارقة والفارغة. وأوضح أن نحو عشرة حافلات للمستوطنين اقتحمت الموقع بحماية نحو 50 آلية عسكرية. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان تلقت الأناضول نسخة منة، إن طواقمها قدمت الاسعاف لعشرات المصابين بحالات الاختناق إثر المواجهات التي اندلعت فجرا في محيط قبر يوسف. وعادة ما تقتحم قوات عسكرية إسرائيلية محيط قبر يوسف لتأمين الحماية للمستوطنين اليهود لأداء صلوات تلمودية في المقام المبني على القبر. ويزعم المستوطنون إن المقام مبني على قبر نبي الله يوسف عليه السلام، فيما تؤكد الروايات الفلسطينية إن المقام كان مسجدا وبني على قبر رجل صالح مسلم يدعى يوسف دويكات. ويقع المقام في بلدة بلاطة البلد الخاضعة للسيطرة الفلسطينية الكاملة، بحسب اتفاق اوسلو للحكم الذاتي الفلسطيني الموقع بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل.
انتهت اليوم، عملية اخلاء آخر الأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة في مدينة حمص وسط سوريا، مع خروج الدفعة الـ 12 من المهجرين.
وتوجهت الدفعة إلى مناطق سيطرة المعارضة في الشمال السوري، ليصل بذلك عدد المهجرين من حي الوعر لأكثر من 25 ألفاً، في إطار أكبر عملية تهجير بعد تلك التي حصلت في حلب نهاية العام الماضي.
وفي 13 مارس/ آذار الماضي، أبرم اتفاق بين سكان الحي وروسيا، الداعم العسكري والسياسي للنظام السوري، يقضي بتهجير سكان الوعر، بعد أن ضيق النظام حصاره على الحي وزاد من وتيرة استهدافه بالقصف.
وتمت عملية التهجير التي شملت مقاتلين ومدنيين عبر دفعات أسبوعية، إذ توجهت أربع دفعات إلى مدينة إدلب (شمال غرب) الخاضعة لسيطرة المعارضة، وتوجهت سبع دفعات إلى المناطق الخاضعة لسيطرة عملية “درع الفرات”، فيما غادرت دفعة واحدة إلى ريف حمص الشمالي.
وقال مصدر في المعارضة السورية إن حافلات المهجرين انطلقت مساء اليوم من منطقة بمحيط مدينة حمص وعلى متنها حوالي 4 آلاف شخصا.
وأضاف المصدر الذي فضل عدم الكشف عن هويته للأناضول أن هذه الدفعة سبقتها قافلة صغيرة تألفت من 35 عائلة خرجت الخميس الماضي باتجاه ريف حمص الشمالي الذي تسيطر عليه المعارضة.
ومن المقرر أن تصل قوافل من الدفعة الأخيرة، في وقت متأخر من مساء اليوم، إلى أحد المخيمات بريف حلب الشمالي، الخاضع لسيطرة المعارضة ستتجه قوافل أخرى باتجاه محافظة إدلب، وفق المصدر ذاته.
وحي الوعر هو آخر معاقل المعارضة في مدينة حمص، وشهد أشرس قصف جوي وصاورخي من قبل النظام، مطلع فبراير/شباط الماضي وحتى مطلع مارس/آذار الماضي؛ ما أجبر سكانه على القبول باتفاق التهجير.
اتهم كل من العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الأحد، النظام الإيراني بـ”إذكاء الإرهاب والطائفية”، ودَعَوَا إلى عزله دوليا. ومرارا نفت طهران اتهامات خليجية وغربية مماثلة.
جاء ذلك خلال كلمتين للملك سلمان وترامب في القمة الإسلامية الأمريكية، التي اختتمت أعمالها في العاصمة السعودية الرياض، اليوم، بمشاركة نحو 55 دولة عربية وإسلامية، إضافة إلى الولايات المتحدة.
وفي كلمته خلال افتتاح القمة، قال العاهل السعودي: “إننا في هذه الدولة منذ 300 عام لم نعرف إرهابا أو تطرفا حتى أطلت ثورة الخميني برأسها في عام 1979”.
واعتبر أن “النظام الإيراني يشكل رأس حربة الإرهاب العالمي منذ ثورة الخميني وحتى اليوم”.
وفصل بين الشعب الإيراني وسياسات النظام الإيراني الحاكم بقوله: “لا نأخذ الشعب الإيراني بجرائم نظامه”.
ومضى الملك سلمان قائلا: “لقد رفضت إيران مبادرات حسن الجوار، التي قدمتها دولنا بحسن نية، واستبدلت ذلك بالأطماع التوسعية والممارسات اِلإجرامية والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى”.
واعتبر أن “النظام الإيراني و(جماعة) حزب الله (اللبنانية) و(جماعة) الحوثيين (اليمنية)، و(تنظيمي) داعش والقاعدة متشابهون”.
ورأى أن “التدخلات الإيرانية التي تزعزع الاستقرار واضحة للغاية في سوريا”، في إشارة إلى دعم طهران العسكري لقوات النظام السوري في مواجهة قوات المعارضة.
وتابع: “بفضل إيران ارتكب (بشار) الأسد (رئيس النظام السوري) الجرائم بحق شعبه.. يجب أن نعمل معا لعزل إيران، ومنعها من تمويل التنظيمات الإرهابية”.
وأردف قائلا: “لقد ظن النظام في إيران أن صمتنا ضعف، وحكمتنا تراجع، حتى فاض بنا الكيل من ممارساته”.
وتنفي إيران اتهامات خليجية لها بالتدخل في الشؤون الداخلية لدول عربية، منها سوريا والعراق والبحرين واليمن ولبنان، وتقول إنها “حريصة على علاقات حس الجوار”.
بدوره، قال الرئيس الأمريكي، الذي ترتبط بلاده بعلاقات تحالف مع دول الخليج العربي، إن “إيران لديها تاريخ عريق، لكن شعبها يعاني من قيادتها المتهورة”.
ودعا كل الدول إلى العمل على “عزل إيران”، متهما إياها بإذكاء “النزاعات الطائفية والإرهاب”.
وتابع بقوله: “من لبنان إلى العراق واليمن، تمول إيران التسليح وتدرب الإرهابيين والميليشيات وجماعات متطرفة أخرى تنشر الدمار والفوضى في أنحاء المنطقة”.
وأضاف أنه “على مدى عقود أشعلت إيران نيران النزاع الطائفي والإرهاب”.
ومنذ حملته للانتخابات الرئاسية، التي فاز بها، نوفمبر/ تشرين ثان الماضي، يلوح ترامب بعزمه إلغاء الاتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني، الذي وقعته إيران، في يوليو/ تموز 2015، مع ما تعرف بمجموعة الدول الستة، وهي: الولايات المتحدة، وبريطانيا، وفرنسا، والصين، وروسيا، وألمانيا.
هذه نهاية النشرة لمزيد من التفاصيل زوروا موقعنا على الانترنت annaja7.com كان معكم من الهندسة الاذاعية محمد عبدالله ومن الاعداد والتقديم انا اسماعيل السيلاوي في أمان الله