التوقيف الإداري

خذ حقك
خذ حقك
التوقيف الإداري
Loading
/

الحلقة الثانية من بودكاست خذ حقك بعنوان التوقيف الإداري، تستعرض تصاعد أعداد الموقوفين إداريًا في الأردن خلال السنوات الأخيرة، وخاصة بعد الاحتجاجات والفعاليات التي تطالب بالإصلاح، وتزيد هذه الزيادة من التخوف من تراجع حالة الحريات وتدفع لإعادة النظر في قوانين مثل قانون منع الجرائم، الذي يمنح الحاكم الإداري صلاحية التوقيف الإداري للأشخاص.

تستضيف الحلقة في الاستوديو سعادة القاضي محمد الطراونة، عضو مجلس أمناء المركز الوطني لحقوق الإنسان، والمحامية والحقوقية نور الإمام، نائبة رئيس جمعية الحقوقيين الأردنيين، يتم مناقشة التوقيف الإداري، والقوانين المرتبطة به، ويتم تسليط الضوء على كيفية تقديم الشكاوى والتقاضي في حال تعرض الأفراد لتوقيف إداري جائر.

تتميز الحلقة بتقديم نقاش مفصل حول التوقيف الإداري وتسليط الضوء على التحديات والقضايا ذات الصلة. كما تقدم النصائح القانونية القيمة لأولئك الذين يواجهون توقيفًا إداريًا ظالمًا.

ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.

تابعونا على إنستغرام

تابعونا على تويتر

تابعونا على فيسبوك

تابعونا على ساوند كلاود

يقدم بودكاست “خذ حقك” رفيقًا موثوقًا ومفيدًا للجميع في رحلتهم نحو الحرية والمعرفة، يُركز هذا البرنامج على تمكين المستمعين بإطلاعهم على طرق التقاضي وتقديم الشكاوى في حال التعرض لإساءات أو انتهاكات لحقوق الإنسان والحريات الشخصية.

يناقش البودكاست قضايا واقعية وحالات حقيقية تتعلق بحقوق الإنسان والحريات الأساسية، مما يعزز الوعي والمعرفة بين المستمعين حول هذه القضايا المهمة والحساسة، برنامج “خذ حقك” يسعى لتمكين الأفراد من الدفاع عن حقوقهم والتأكد من أنهم يتمتعون بالحرية والمعرفة للتعامل مع هذه المواقف بشكل مستنير. انضموا إلى بودكاست “خذ حقك” لاكتشاف الطرق الفعَّالة للتعامل مع القضايا القانونية المتعلقة بحقوق الإنسان، وتعلموا من التجارب الواقعية التي تمس حياتنا اليومية، لأن المعرفة هي السلاح الأكثر فعالية في الدفاع عن الحرية والحقوق، فإن “خذ حقك” يمثل المصدر الأمثل لتعلم كيفية الحفاظ على حقوقكم والتمتع بحياة حرة وآمنة.

من إعداد وتقديم فاطمة وشاح وتدريب وإشراف عبيدة فرج الله، ومن إنتاج راديو النجاح الذي يضمن جودة عالية للبودكاست وتقديم معلومات دقيقة وموثوقة.

التعليقات