أخبار المجتمع

جلالة الملك عبدالله الثاني يترأس اجتماعا لمتابعة تنفيذ توصيات اللجنة الملكية لتطوير الجهاز القضائي وتعزيز سيادة القانون

السلام عليكم ورحمة الله هذه نشرة الأخبار من راديو النجاح  وفيها

[soundcloud url=”https://api.soundcloud.com/tracks/324998374″ params=”color=ff5500&auto_play=false&hide_related=false&show_comments=true&show_user=true&show_reposts=false” width=”100%” height=”166″ iframe=”true” /]

الملك  عبدالله الثاني يترأس اجتماعا لمتابعة تنفيذ توصيات اللجنة الملكية لتطوير الجهاز القضائي وتعزيز سيادة القانون

وزير الخارجية يلتقي رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس

 

الأمم المتحدة: الكوليرا تهدد مليون و مئة الف من النساء الحوامل في اليمن

 

المعتقلون الفلسطينيون حققوا 80% من مطالبهم

والى التفاصيل

أكد جلالة الملك عبدالله الثاني ضرورة التعاون والتنسيق بين الجميع لضمان تنفيذ توصيات اللجنة الملكية لتطوير الجهاز القضائي وتعزيز سيادة القانون، ضمن المدد الزمنية المقترحة.
وبين جلالته، خلال ترؤسه اليوم الأحد، اجتماعا لمتابعة تنفيذ توصيات اللجنة بحضور سمو الأمير فيصل بن الحسين، ورئيس الوزراء، ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس مجلس النواب، ورئيس المجلس القضائي، ووزير العدل، ان التوصيات ستسهم في ترسيخ فاعلية ونزاهة واستقلالية النظام القضائي الأردني، مما يعزز من مبدأ سيادة القانون.
وشدد جلالته على أهمية إقرار القوانين المقترحة من قبل اللجنة الملكية خلال الدورة الاستثنائية القادمة لمجلس الأمة، مؤكدا جلالته ضرورة توفير الإمكانات اللازمة للجهاز القضائي حتى يقوم بواجباته على أكمل وجه.
بدوره، قال رئيس الوزراء الدكتور هاني الملقي إن مجلس الوزراء أقر القوانين التي اقترحتها اللجنة الملكية لتطوير الجهاز القضائي وتعزيز سيادة القانون، وتم إحالتها إلى مجلس النواب، حيث يجري مناقشتها من قبل اللجنة القانونية في المجلس، التي أقرت ثلاثة قوانين حتى الان

استقبل وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي اليوم رئيس لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس الامريكي النائب ايلينا روس-لهتينن والوفد المرافق لها. 
وأكد الصفدي حرص المملكة على تطوير علاقات الصداقة الراسخة التي تربط البلدين وعلى تكريس شراكتهما المستهدفة تحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة. 
وشدد وزير الخارجية على تثمين المملكة للدعم الاقتصادي الذي تتلقاه من الولايات المتحدة والذي أسهم في تمكين المملكة من مواجهة تبعات الأزمات الإقليمية وتبعاتها الاقتصادية عليها. 
كما بحث الصفدي ووفد الكونغرس الأوضاع في المنطقة والجهود المبذولة لحل أزماتها. وثمن الصفدي تصميم الرئيس الأميركي دونالد ترمب على حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وأكد أن الأردن لن يدخر جهدا للمساعدة في تحقيق السلام الدائم وفق حل الدولتين. 
وبحث الصفدي والوفد الأميركي الجهود المبذولة لهزيمة الإرهاب الذي قال إنه عدو مشترك تخوض المملكة الحرب ضده حماية لأمنها واستقرارها ودفاعا عن القيم الإنسانية المشتركة.
وأكدت النائب إليانا روس-لهتينن الحرص على تطوير الصداقة والشراكة مع المملكة وتثمين بلادها لدور الأردن في جهود تحقيق الأمن والاستقرار والسلام

 

حذرت الأمم المتحدة من تفشي وباء الكوليرا بشكل غير مسبوق في اليمن ما يهدد حياة مليون و100 ألف من النساء الحوامل المصابات بسوء التغذية.

جاء ذلك في بيان منسوب للدكتور لؤي شبانة، مدير صندوق الأمم المتحدة للسكان بالمنطقة العربية، حول تفشي وباء الكوليرا في اليمن، نشره موقع الصندوق على الإنترنت اليوم الأحد.

وقال شبانة: “هؤلاء النساء يحتجن إلى رعاية فورية وخدمات الصحة الإنجابية”.

وعبر عن “قلقه البالغ إزاء الأخبار المؤكدة بشأن انتشار وباء الكوليرا في اليمن، ووجود حوالي ألفي حالة اشتباه يوميًا “.

وأضاف البيان، أن “النساء الحوامل والمرضعات اللواتي يعانين من سوء التغذية هن أكثر عرضة للإصابة بالكوليرا وخطر النزيف والتعرض للمضاعفات والموت أثناء الولادة”.

ولفت إلى أن “النزاع الذي يعصف باليمن أدى إلى تدهور النظام الصحي بشكل كبير وإعاقة وصول الأشخاص إلى الخدمات الطبية مع تعطل وإغلاق معظم المرافق الصحية”.

وقال البيان إن “35% فقط من مرافق الصحة الإنجابية تعمل حاليًا في البلد. ويمكن للنساء أن يلعبن دورًا هامًا في السيطرة على انتشار الكوليرا إذا استطعن الحفاظ على مستوى معين من النظافة”.

وتابع “استجابة لتفشي وباء الكوليرا، قام صندوق الأمم المتحدة للسكان بتكثيف جهوده في توزيع حقائب الكرامة والتي تحتوي على مستلزمات النظافة بما في ذلك الصابون والتي من شأنها أن تساعد في هذه الحالة على منع انتشار الكوليرا”.

كما عمل الصندوق بحسب البيان على “زيادة توفير خدمات الصحة الإنجابية والوصول اليها في جميع أنحاء اليمن”.

 

قال عيسى قراقع، رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين (رسمية) إن المعتقلين الفلسطينيين تمكنوا من تحقيق نحو 80% من مطالبهم، من خلال الإضراب عن الطعام. 

وأضاف “قراقع” في بيان صحفي وصل وكالة الأناضول نسخة منه امس الأحد، إن المعتقلين تمكنوا من إنجاز “تحول جذري على صعيد الحياة الإنسانية والمعيشية”. 

وعلّق المعتقلون الفلسطينيون، إضرابهم عن الطعام، صباح  السبت، بعد التوصل لاتفاق مع مصلحة السجون الإسرائيلية. 

وبدأ المعتقلون الإضراب عن الطعام، يوم 17 إبريل/نيسان الماضي، للمطالبة بتحسين ظروف حياتهم في السجون الإسرائيلية. 

وقاد الإضراب، مروان البرغوثي، عضو اللجنة المركزية لحركة “فتح”، المعتقل منذ 2002. 

وتعتقل إسرائيل أكثر ستة الف و خمس مئة فلسطيني، بينهم سبعة وخمسن امرأة وثلاث مئة طفل، في اربع و عشرونم سجنًا ومركز توقيف، بحسب إحصائيات فلسطينية رسمية. 

ومن ضمن بنود الاتفاق التي أوردها قراقع، السماح لأهالي المعتقلين (في الضفة الغربية) بزيارتهم مرتين في الشهر، بدلا من واحدة، وتحسين شروط الزيارات، ورفع الحظر المفروض على المئات من أقارب المعتقلين. 

كما يتضمن الاتفاق، العديد من البنود الخاصة بتحسين شروط المعيشة داخل السجون، وحل بعض المشاكل التي كان يعاني منها المعتقلين. 

وأرفق قراقع في البيان، أهم القضايا التي تم انجازها خلال اتفاق فك الإضراب الذي تم أمس السبت بين قيادة الإضراب ومصلحة السجون برعاية اللجنة الدولية للصليب الأحمر. 

وتتمثل بـ:  توسيع أرضية ومعايير الاتصال الهاتفي مع الأهل وفق آليات محددة واستمرار الحوار حول هذه المسألة التي ستبقى مطلبا أساسيا للمعتقلين. 
 الاتفاق على مجموعة من القضايا التي تتعلق بزيارة الاهل عبر عدة مداخل أولها، رفع الحظر الامني المفروض على المئات من أبناء عائلات المعتقلين ووقف اعادة الاهالي عن الحواجز ورفع الحظر غير المبرر عن أكثر من 140 طفلا لم تسمح ادارة السجون مسبقا بزيارة آبائهم. 
 اعطاء التزام مبدئي وأولي بتقصير الفترة الزمنية بين زيارات معتقلي قطاع غزة لتصل لمدة تكون كل شهر بدلا من شهرين أو أكثر. 
 بالإضافة إلى مجموعة من المسائل المتعلقة بظروف الزيارة من حيث شروطها وادخال الملابس والاغراض واخراج الحلوى للابناء والأهل وغيرها. 
 إدخال معايير جديدة تسمح بإيجاد حلول حول مسألة زيارة الاقارب من الدرجة الثانية مثل السماح بإدخال أبناء الأخت في سن الحضانة وإعطاء حيز لإضافة فرد أو فردين للمعتقل الذي والديه متوفيان. 
 إعطاء موافقة رسمية حول موضوع اعادة الزيارة الثانية (شهريا) حسب الآلية التي كان تم الاتفاق عليها بين السلطة الفلسطينية والصليب الأحمر. 
 الاتفاق حول مستشفى سجن الرملة واعادة المعتقلين إلى المستشفى الكبير الذي تم اعادة اصلاحه (نقل مستشفى الرملة لمستشفى جديد). 
 جمع المعتقلات في سجن الشارون (شمال)، وتحسين ظروف اعتقالهن والتفاهم حول موضوع الزيارات الخاصة بأزواجهن وأبنائهن وادخال متعلقات بالاشغال اليدوية وتحسين شروط اعتقالهن ووضع نظام خاص لتنقلاتهن من والى المحاكم. 
 تحسين ظروف اعتقال الأشبال (القاصرين) وتنقلاتهم وتعليمهم. 
 حل اغلب القضايا المتعلقة بالظروف الحياتية الصعبة لسجن نفحة (جنوب). 
 الاتفاق على اعادة ترتيب نقل المعتقلين من وإلى المحاكم دون المكوث في “معبار” سجن الرملة. 
 توزيع وجبات طعام في البوسطة (وسائل النقل) خلال تنقل المعتقلين والسماح لهم بقضاء حاجتهم. 
 الموافقة على انشاء زاوية طعام في كل الاقسام الامنية تكون لائقة لإعداد الطعام ويتم فيها وضع وسائل للطبخ بدل أن توضع بالغرف نفسها. 
 التصوير مع الأهل والزوجة، والأشقاء في حال وفاة أحد أفراد العائلة الأب أو الأم. 
 ادخال تعديل جذري على نظام الكنتينا (متجر) يتعلق بنوعية الاشياء المتوفرة والأسعار وادخال خضار مثل الملوخية والبهارات بكافة اشكالها. 
ادخال أجهزة رياضية حديثة في ساحات الفورة (الفسحة). 
 حل مشكلة الاكتظاظ في اقسام المعتقلين، وحل مشكلة ارتفاع درجة الحرارة عبر وضع نظام للتهوية والتبريد متفق عليه. 
 اضافة سيارة اسعاف تكون مجهزة كسيارة للعناية المكثفة وتكون موجودة عند سجون النقب وريمون ونفحة كون هذه السجون بعيدة عن المستشفيات. 
 نقل المعتقلين إلى سجون قريبة من أماكن سكن عائلاتهم.

نهاية النشرة لمزيد من التفاصيل زوروا موقعنا على الانترنت annaja7.com كان معكم من الهندسة الاذاعية محمد عبدالله ومن الاعداد والتقديم انا اسماعيل السيلاوي في أمان الله

إعداد:اسماعيل السيلاوي

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة